مقالات وكتابات


الثلاثاء - 12 فبراير 2019 - الساعة 11:07 م

كُتب بواسطة : عبدالخالق العنبوري - ارشيف الكاتب




#مــــــوطني : قصيده كتب كلماتها الشاعر الفلسطيني الكبير (#إبراهيم_طوقان) ولحّنها الموسيقــار اللبناني (محمـد فليفـل) في العــام ١٩٣٤ م . أصبحــت القصيده النشيد الرسمي لفلسطيــن منــــذ ذلك الوقت حتى تــم اعتمــاد نشيــد فدائــي إبان بداية الثــورة الفلسطينية .

- إلا أنه ما يـــزال قطاع واسع من الشعب الفلسطينـي يعتبر نشيد موطني نشيداً رسميــاً له . اعتُمــد نشيـــد موطني كنشيد وطني في العراق بعد سقوط نظــــام صدام حسين في العــام ٢٠٠٣م وتــم استخدامـــه بدلاً من نشيد أرض الفراتين لشفيق الكمالي .

- #كلمات_نشيد_موطني :
- مــوطــنــي مــوطــنــي
الجـلال والجـمال والســناء والبهاء
فـــي رُبــاك فــي رُبـــاك
والحـياة والنـجاة والهـناء والرجـاء
فــي هـــواك فــي هـــواك

- هـــــل أراك هـــــل أراك
سـالما مـنـعـما وغانـماً مُـكرما
هـــــل أراك فـي عـــلاك
تبـلـغ السـمـاك تبـلـغ السـماك
مــوطــنــي مــوطــنــي

- مــوطــنــي مــوطــنــي
الشباب لن يكل همهُ أن تستقـل أو يبيد
نستقي من الـردى ولن نكون للعــدى
كالعـبـيـــــد كالعـبـيـــــد

- لا نريــــــد لا نريــــــد
ذلـنـا المـؤبّـدا وعيشـنا المنكّـدا
لا نريــــــد بـل نعيــــد
مـجـدنا التـليـد مـجـدنا التليـد
مــوطــنــي مــوطــنــي

- مــوطــنــي مــوطــنــي
الحسام واليـراع لا الكـلام والنزاع
رمــــــزنا رمــــــزنا
مـجدنا وعـهدنا واجـب منَّ الوفا
يهــــــزنا يهــــــزنا

- عـــــــزنا عـــــــزنا
غاية تـشــرف ورايـة ترفـرف
يا هـــنــاك فـي عـــلاك
قاهراً عـــداك قاهـراً عــداك ..!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عبدالخالق العنبوري