آخر تحديث للموقع :
الأحد - 01 يونيو 2025 - 04:10 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
للمرة الأولى.. الجيش الهندي يؤكد خسارة مقاتلات في الصراع الأخير مع باكستان
السعودية تصدر تنبيهات هامة لحجاج بيت الله الحرام
بن سلمان يوجه بتقديم الدعم والإسناد إلى سوريا
بسبب رفض اسرائيل.. اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية تؤجل زيارتها إلى رام الله
السعودية وقطر تعلنان تقديم دعم مالي مشترك لتعافي الاقتصاد السوري
الجيش الإسرائيلي والشاباك يعلنان رسمياً مقتل محمد السنوار
سخط شعبي ضد الحكومة.. غياب إداري وتجاهل تام لمعاناة الناس
تحذير من خفر السواحل بتجنب السباحة والسفر البحري خلال الصيف
مالية الداخلية توضح حقيقة تنظيم صرف مرتبات منتسبيها
عيد الأضحى في اليمن: حلم الأضحية يصطدم بالجبايات وارتفاع اسعار الاضاحي
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
تغير المناخ تسبب بـ30 يوماً إضافياً من الحر الشديد لنصف سكان العالم
منوعات
السبت - 31 مايو 2025 - الساعة 02:36 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
قال علماء إن أربعة مليارات شخص، أي نصف سكان الأرض تقريباً، شهدوا خلال العام المنصرم - من مايو (أيار) 2024 إلى مايو (أيار) 2025 - 30 يوماً إضافياً من "الحر الشديد" المرتبط بالتغير المناخي.
وبحسب التحليل، الذي أجرته "مبادرة إسناد الطقس العالمي" ومنظمة "كلايمت سنترال" والصليب الأحمر، تسبب الحر الشديد في الإصابة بالأمراض والموت وخسارة المحاصيل والضغط على أجهزة الطاقة والرعاية الصحية.
وجاء في التقرير: "رغم أن الفيضانات والأعاصير غالباً ما تصدرت عناوين الأخبار، فإن الحر هو الظاهرة التي تتسبب في أكثر حالات الوفاة".
ولا يتم الإبلاغ عن الكثير من الوفيات المتعلقة بالحر أو يتم تشخصيها بشكل خطأ على أنها مرض قلبي أو فشل كلوي.
واستخدم العلماء وسائل لدراسة كيف ساهم التغير المناخي في زيادة درجات الحرارة في حالة الحر الشديد وحساب مدى احتمال حدوث الحر بسبب التغير المناخي.
وفي كل دول العالم تقريباً، تضاعف عدد أيام الحر الشديد على الأقل مقارنةً بالعالم بدون التغير المناخي. وكانت جزر الكاريبي بين أكثر الأماكن تضرراً بأيام الحر الشديد الإضافية.
وعلى سبيل المثال، شهدت بورتوريكو التابعة للولايات المتحدة 161 يوماً من الحر الشديد. وبدون التغير المناخي، كانت أيام الحر الشديد ستكون 48 يوماً فقط.
من جهتها، شهدت ألمانيا العام الماضي ما يقرب من ضعف عدد أيام الحر الشديد، مقارنةً بما كانت ستشهده لولا تغير المناخ، وفقاً للتحليل الجديد الذي نُشر اليوم الجمعة. وخلال الفترة بين مايو (أيار) 2024 ومايو (أيار) 2025 شهدت ألمانيا 50 يوماً من أيام الحر الشديد، وارتبط 24 منها ارتباطاً مباشراً بتغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية.
ويُعرّف الباحثون أيام الحر الشديد بأنها تلك التي تجاوزت فيها درجات الحرارة 90 بالمئة من المتوسطات المسجلة بين عامي 1991 و2020.
ولتحديد تأثير الاحتباس الحراري، قام العلماء بمحاكاة مناخ خالٍ من الانبعاثات البشرية وقارنوه ببيانات درجات الحرارة الفعلية.
وقد تسبب تغير المناخ في 30 يوماً إضافياً على الأقل من أيام الحر الشديد لنحو 4 مليارات شخص، أي حوالي نصف سكان العالم، خلال الفترة نفسها. وفي 195 دولة ومنطقة من أصل 247 شملتها الدراسة، تضاعف عدد أيام الحر الشديد على الأقل بسبب الاحتباس الحراري.