آخر تحديث للموقع :
الخميس - 19 سبتمبر 2024 - 03:30 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إنتر ميلان يحرج مانشستر سيتي أمام جمهوره في أبطال أوروبا
بهدية ساذجة من الحارس.. باريس يهزم جيرونا بصعوبة في أبطال أوروبا
تحرك عاجل من مصارف دول الخليج المركزية بعد قرار المركزي الأمريكي
تفاصيل وحصيلة انفجار مخزن سلاح وسط مدينة تعز
الحوثيين يتوعدون بمنع الإنترنت الفضائي "ستارلينك" ويعتبروه انتهاكا للسيادة
اعرف طرق علاج التهاب الأذن المصاحب لآلام الفك
نصائح بسيطة للتمتع بصحة نفسية جيدة
محمد بن سلمان: لن نقيم علاقات مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية
لبنان يشهد انفجارات جديدة ونار في كل مكان وضحايا بالمئات.. ما القصة؟
نصائح سهلة لتحفيز طفلك وتشجيعه للتركيز على الدراسة
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
ما الفرق بين التراويح والقيام والإطالة في العشر الأواخر
إسلاميات
السبت - 30 مارس 2024 - الساعة 07:31 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
الفرق بين التراويح والقيام والإطالة في العشر الأواخر
س: هل هناك فرق بين التراويح والقيام؟ وهل من دليلٍ على تخصيص العشر الأواخر بطول القيام والركوع والسجود؟
ج: الصلاة في رمضان كلها تُسمَّى قيامًا كما قال ﷺ: مَن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدَّم من ذنبه[1]، فإذا قام ما تيسر منه مع الإمام سُمِّي قيامًا، ولكن في العشر الأخيرة يُستحب الإطالة؛ لأنه يُشرع إحياؤها بالصلاة والقراءة والدعاء؛ لأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يُحيي الليل كله في العشر الأخيرة، ولهذا شُرعت الإطالة فيها كما أطال النبي ﷺ فإنه قرأ في بعض الليالي بالبقرة والنساء وآل عمران في ركعةٍ واحدةٍ.
فالمقصود أنه عليه الصلاة والسلام كان يُطيل في العشر الأخيرة ويُحييها؛ فلهذا شُرع للناس إحياؤها والإطالة فيها حتى يتأسّوا به ﷺ بخلاف العشرين الأول، فإنه ما كان النبي عليه الصلاة والسلام يُحييها، كان يقوم وينام عليه الصلاة والسلام كما جاء ذلك في الأحاديث، أما في العشر الأخيرة فكان عليه الصلاة والسلام يُحيي الليل كله، ويُوقظ أهله، ويشدّ المئزر عليه الصلاة والسلام ولأن فيها ليلةً مباركةً؛ ليلة القدر[2].
رواه الإمام أحمد في (باقي مسند المكثرين) برقم (7729) والبخاري في (الإيمان) برقم (37).
من ضمن الأسئلة الموجهة للشيخ ابن باز، المنشورة في رسالة: (الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/ 338).
*الموقع الرسمي للشيخ ابن باز.