آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 30 يونيو 2025 - 01:42 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار الذهب والمجوهرات في العاصمة عدن وصنعاء
مخاوف في اليمن من تبعات الحرب على التجارة والنقل
ترامب: لم أقدم أي عرض لإيران ولم نتواصل منذ دمرنا منشآتها النووية
الرئيس الإيراني: مستعدون لتعاون كامل مع مجلس التعاون الخليجي
دراسة تحذر: الذكاء الاصطناعي ينشر معلومات طبية مضللة
ضغوط أميركية لعقد صفقة غزة.. والنقطة الخلافية باقية
أسعار صرف الدولار والريال السعودي اليوم في العاصمة عدن وصنعاء
إسرائيل تستعد لعملية غير مسبوقة في غزة.. وخطة لتحريك 5 فرق عسكرية كاملة
روسيا تشن أكبر هجوم جوي على أوكرانيا منذ بدء الحرب
حقيقة محاولة اغتيال الشرع في درعا
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
ضغوط أميركية لعقد صفقة غزة.. والنقطة الخلافية باقية
عربية وعالمية
الإثنين - 30 يونيو 2025 - الساعة 10:17 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
غداة تشديد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على ضرورة عقد صفقة غزة وإعادة جميع المحتجزين المتبقين في القطاع، نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن مسؤول أميركي ودبلوماسي عربي، قولهما إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي، رون ديرمر، سيواجه ضغوطا من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإبرام صفقة تنهي الحرب في غزة، خلال اجتماعاته في واشنطن هذا الأسبوع.
ويريد الوسطاء أن ترسل إسرائيل وفدا إلى القاهرة لسد الفجوات المتبقية حول عدة مسائل، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، امتنع عن ذلك، مفضلا إرسال ديرمر إلى واشنطن، في محاولة للتوافق مع الولايات المتحدة قبل عقد جولة أخرى من المحادثات غير المباشرة في مصر، وفقا للمصدرين.
"هدنة أم إنهاء دائم للحرب"
وتبقى نقطة الخلاف الرئيسية، حسبما قال المصدران، مطالبة حماس بإنهاء دائم للحرب، مقابل سعي إسرائيل إلى وقف إطلاق نار مؤقت يترك خيار استئناف الهجمات متاحا.
كما تطالب حماس، بدعم من الوسطاء العرب، بالعودة إلى الآليات القديمة لتوزيع المساعدات الإنسانية، أو إنشاء نظام جديد يحل محل النظام الحالي الذي تديره "مؤسسة غزة الإنسانية"، المدعومة من إسرائيل وأميركا.
وتتهم إسرائيل حماس بالاستيلاء على المساعدات الإنسانية، وهو الاتهام الذي طالما تنفيه الحركة.
"أفخاخ الموت"
وقتل مئات الفلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء تلقيهم مساعدات إنسانية، في الآلية التي وصفتها منظمات دولية بـ"أفخاخ الموت".
وكان الوسطاء العرب يأملون أن توافق إسرائيل على إرسال وفد إلى القاهرة، خلال اجتماع حكومي إسرائيلي رفيع المستوى عقد في وقت متأخر من ليلة الأحد، لكن تلك الجلسة انتهت من دون أية قرارات، حسبما أكدت "تايمز أوف إسرائيل".
ويقول الدبلوماسي العربي إن "الوسطاء كانوا يضغطون على إسرائيل لإرسال وفد إلى الدوحة يوم 13 يونيو (حزيران) الجاري، لمناقشة اقتراح تقريب وجهات النظر الذي أعدته مصر وقطر، ويهدف إلى دمج أحدث عرض للمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف مع رد حماس".
لكن بدلا من ذلك، بدأت إسرائيل هجومها على إيران في وقت مبكر من صباح اليوم المذكور.
وأبلغت إسرائيل الوسطاء لاحقا أن محادثات بشأن غزة ستُعلق مؤقتا، إذ "تحول التركيز تماما إلى تحييد التهديدات النووية والصاروخية الإيرانية"، وفقا للدبلوماسي.
وبعد التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وإيران في 22 يونيو الجاري، أوضح ترامب لنتنياهو رغبته في أن تنتهي الحرب في غزة، حسب المصدرين.