آخر تحديث للموقع :
الثلاثاء - 18 مارس 2025 - 05:21 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
بعد كوارث سابقة.. مبادرة من شركة عدن بروجاز لعمال محطات وبوبتيلات نقل الغاز المسال
الشيخ الكريم طلال محمد صالح بن غازي الكلدي: مثال للكرم والإحسان
للمرة الثالثة خلال 48 ساعة.. الحوثي يعلن استهداف حاملة الطائرات الأميركية "ترومان"
شطارة: عدن عاشت أسوأ أزمة كهرباء.. والوليدي واجهها وحيدا
هل أمريكا تريد القضاء على الحوثي؟
سلوك شائع بعد الإفطار في رمضان يضرك للغاية
وبدأ العدّ التنازلي.. موعد إجازة عيد الفطر يتصدر محركات البحث
روشتة ذهبية بسيطة لصيام مرضى القلب
مأساة وفاة طبيبين مخطوبين تقلب "التواصل" في مصر لدفتر عزاء
مشاجرة على صداقة شاب.. طالبة تشوه وجه زميلتها بشفرة إزالة الشعر
مقالات وكتابات
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
لحن شبوة !!
محمد الثريا
مخرجات (حرو) كازوز ولا غدراء
علي الخلاقي
قيس محمد صالح- صانع اول تاريخ للكرة في بلادنا
ميثاق الصبيحي
اللاءات الثلاث أنقطعت عن مدينة مودية… !
محمد صائل مقط
المزيد
حرب و تصعيد على رئيس الوزراء بعد أن أقدم على قرارات جريئة أغلقت منابع النهب المنظم
اخبار وتقارير
الأربعاء - 12 مارس 2025 - الساعة 08:04 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
تشهد الساحة السياسية موجة تصعيد غير مسبوقة ضد رئيس الوزراء الدكتور احمد عوض بن مبارك ، في حملة يقودها المستفيدون من الفساد، بعد أن أقدم على قرارات جريئة أغلقت منابع النهب المنظم، من بينها إيقاف المحطات المشتراة التي كانت تستنزف خزينة الدولة دون فائدة، ووقف العبث في قطاع النفط.
وفي هذا السياق، أكد الكاتب الصحفي عارف ناجي، عبر صفحته على "فيسبوك"، أن ما يحدث اليوم ليس سوى رد فعل طبيعي من قوى اعتادت التربح من الفوضى، وتسعى لإسقاط رئيس الوزراء لأنه تجرأ على ضرب مصالحها. واعتبر أن المشهد السياسي يكشف بوضوح أن المحاصصة الفاسدة هي السبب الحقيقي وراء هذا الانهيار، حيث باتت الوزارات أشبه بمزارع شخصية يتقاسمها المتنفذون.
وأشار ناجي إلى أن الوزراء الذين يطالبون بإقالة رئيس الحكومة هم أنفسهم الذين جاءوا بها، في مشهد عبثي يعكس انعدام المسؤولية وانغماسهم في لعبة المصالح. وأضاف أن الحل الوحيد للخروج من هذا المستنقع هو استقالة الحكومة بالكامل، ووقوف الشعب بحزم ضد إعادة تدوير الفاسدين الذين يتنقلون بين المناصب وكأنهم نفايات سياسية، رغم أن بعض النفايات يمكن تدويرها والاستفادة منها، أما هؤلاء فلا خير يُرتجى منهم.
واختتم حديثه بالتأكيد على أن معظم الوزراء فشلوا فشلًا ذريعًا في إدارة وزاراتهم، لأنهم لا يسعون لبناء دولة قوية، بل يعملون على استمرار الفوضى التي تدر عليهم الملايين، غير مكترثين بمصير البلاد والشعب.