آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 28 أبريل 2025 - 09:48 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
غارات أميركية "عنيفة" تستهدف مواقع حوثية في صنعاء وعمران
البحرية الأميركية: إصابة بحار بسقوط طائرة إف 18 بالبحر الأحمر
نزع أكثر من 4 آلاف لغم حوثي خلال شهر
الصحة العالمية: 210 آلاف حالة وفاة وإصابة بالملاريا في اليمن خلال العام الماضي
الهجرة الدولية تنفي علاقتها بمركز إيواء لمهاجرين أفارقة في صعدة
أسعار المشتقات النفطية في عدة محافظات يمنية
الخزانة الامريكية تفرض عقوبات على 3 سفن ومالكيها لتسهيلهم نقل النفط لمليشيا الحوثي الارهابية
«كاك بنك» يشارك في المؤتمر المصرفي العربي السنوي 2025 بالقاهرة
رئيس الوزراء يقدم واجب العزاء لوكيل وزارة المالية بوفاة والدته
رئيس هيئة رعاية أسر الشهداء والمناضلين يُعزّي القاضي عادل عبدالله مطلق
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
"إن قطعتم مياهنا سنقطع أنفاسكم".. باكستان تهدد الهند بضربة نووية
عربية وعالمية
الإثنين - 28 أبريل 2025 - الساعة 05:03 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
قال وزير السكك الحديدية الباكستاني حنيف عباسي مخاطبا الهند إن صواريخ "غوري" و"شاهين" و"غزنوي" النووية الباكستانية مصوّبة نحو الهند وليست مجرد "زينة تعرض في الشوارع".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي للوزير الباكستاني قال فيه: "إذا أوقفتم مياهنا سنوقف أنفاسكم"، وأضاف أن باكستان مستعدة لقتال الهند، وتابع: "تخيلوا أنكم تطلقون صاروخا واحدا، فنرد عليكم بـ 200. ما مصيركم؟ إلى أين ستهربون؟ لا تهددونا، فنحن مستعدون لمحاربتكم، لسنا جبناء". وأشار عباسي إلى غياب البيانات لدى الهند حول مكان نصب الصواريخ الباكستانية.
وكانت الهند قد أعلنت تعليق مشاركتها في معاهدة مياه نهرا السند، عقب هجوم باهالغام، الذي قتل فيه مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية 26 سائحا.
وقد دمر انفجار، ليلة الجمعة، منزلي اثنين من مسلحي جماعة "لشكر طيبة"، عادل حسين ثوكار، وآصف شيخ، في مقاطعتي أنانتناغ وأنتنيبورا، كانا متورطين في الهجوم الإرهابي الذي وقع في باهالغام 22 أبريل، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح.
ووفقا للسلطات، فقد وقع الانفجار أثناء عمليات تفتيش، حيث زرعت عبوات ناسفة داخل المنازل وانفجرات.
وكان هجوم بالهالغام من أكثر الهجمات دموية في السنوات الأخيرة، حيث قتل الإرهابيون 26 شخصا، معظمهم من السياح المسالمين، واثار الهجوم استنكارا شعبيا واسع النطاق في الهند وخارجها.
وقد يكون لتعليق المشاركة في معاهدة مياه نهر السند تأثير كبير على إمدادات المياه في باكستان، خاصة للزراعة والطاقة. ووصفت إسلام آباد قرار الهند بأنه "إعلان حرب"، وهددت بارد على التهديد الذي تتعرض له إمدادات المياه.
وهذه هي المرة الأولى، الذي تتخذ فيه إجراءات من هذا النوع، منذ توقيع معاهدة مياه نهر السند عام 1960، والتي ظلت أحد العناصر القليلة المستقرة في العلاقات الهندية الباكستانية.
وقد أمرت الهند جميع المواطنين الباكستانيين بالمغادرة في ظرف 48 ساعة، وألغت تأشيراتهم، وأغلقت الحدود بعد هجوم باهالغام.
وقد اختصر رئيس الوزراء ناريندرا مودي زيارته إلى المملكة العربية السعودية وعاد مسرعا إلى دلهي. وأعلن وزير الخارجية فيكرام مصري أن المستشارين العسكريين في السفارة الباكستانية أشخاص غير مرغوب فيهم، وخفض كلا الجانبين عدد بعثاتهما الدبلوماسية إلى النصف تقريبا.
وقد وقع الهجوم في 22 أبريل في باهالغام حينما أطلق مسلحون من حركة المقاومة الكشميرية النار على السياح، ما أسفر عن مقتل 26 شخصا، من بينهم مواطنون إماراتيون ونيباليون، وأعلنت الحركة مسؤوليتها، قائلة إن الهدف "لم يكن سياحا عاديين، بل عملاء استخبارات".