آخر تحديث للموقع :
الخميس - 12 يونيو 2025 - 02:25 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
تأهب أميركي لاحتمال ضربة إسرائيلية على إيران.. مصادر تكشف
مسؤول أميركي: أجلينا رعايا لأن إسرائيل هددت بالقوة
بسبب توترات اقليمية.. أميركا تسمح بمغادرة أسر جنودها في البحرين والكويت
لهذا السبب أميركا تخلي موظفين أجانب من سفارتها ببغداد
ترامب عن اعتذار ماسك: لطيف للغاية أن يعبر عن ندمه
وزير الدفاع الإيراني يهدد بضرب قواعد أميركا إذا اندلع صراع
نائب أبو شباب: معركتنا مستمرة ضد حماس وسنقيم حكومة شمال رفح
بالصدفة.. لبنان يعتقل يمنياً زوّد الموساد بمعلومات عن الحوثيين
ماسك في تعليق مفاجئ: نادم على بعض منشوراتي عن ترامب
فاجأت الحوثي.. لماذا لجأت إسرائيل لمهاجمة اليمن بواسطة البحرية؟
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
من يقف وراء "عصابة أبو شباب" في غزة
عربية وعالمية
الثلاثاء - 10 يونيو 2025 - الساعة 08:49 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن من يقف وراء تجنيد "عصابة أبو شباب" في غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" في سيناريو لخلق "بديل محلي" لحركة "حماس".
وبحسب الصحيفة، فإن رئيس الجهاز، رونين بار، هو من أوصى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بتنفيذ هذا التحرك "القائم على تجنيد العصابة وتسليحها ببنادق كلاشينكوف ومسدسات تم الاستيلاء عليها خلال "عملية سيوف حديدية" من "حماس" و"حزب الله"، وهي الآن مخزنة لدى مستودعات الجيش الإسرائيلي".
وأشارت الصحيفة إلى أن الخطة التي عرضها الشاباك على رئيس الحكومة كانت تجريبية بطبيعتها، حيث أوضح المسؤولون الأمنيون: "أنه في قطاع غزة توجد كميات هائلة من الأسلحة بنادق، عبوات ناسفة، صواريخ كتف، وغير ذلك. إدخال عدد محدود ومدروس من البنادق والمسدسات لن يغير ميزان السلاح في القطاع".
وقالت الصحيفة إن "عصابة "أبو شباب" تتكون من عدة عشرات من الأفراد، معظمهم من عائلة أو عشيرة واحدة، فإن معظم من جندهم الشاباك هم مجرمون غزيون معروفون بتورطهم في تجارة المخدرات، التهريب، والسرقات".
وتابعت "تم التعامل معهم كميليشيا مرتزقة تعمل لصالح إسرائيل داخل غزة، وتحديدا كبديل محلي محتمل لحكم حماس، ولو بشكل محدود ومؤقت".
وأوضحت أن "الهدف من هذه المبادرة، بحسب الشاباك، هو اختبار قدرة العصابة على فرض سلطة محلية بديلة لحماس في منطقة صغيرة ومحددة من رفح (جنوب القطاع)".
وقال مصدر أمني مطلع: "نحن لا نبني على هذه العصابة كبديل كامل لحماس، بل ندرس احتمال الاعتماد على عناصر محلية لتشكيل إدارة مؤقتة في مناطق محددة".
ومع ذلك اعترف ذات المصدر أن "التأثير الحقيقي لأفراد العصابة غير واضح بعد".
وحسب الصحيفة، يوجد داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، انقسام حول هذه الخطوة:
"الشاباك" هو من بادر بالخطة ويدافع عنها، قائلا: حتى إذا انقلبت العصابة في مرحلة ما ووجهت السلاح نحو إسرائيل، فإن الخطر محدود بسبب قلة عدد الأسلحة.
وفي الجيش الإسرائيلي، بعض القادة العسكريين لا يبدون حماسة للفكرة، وينظرون إليها "كخطوة تكتيكية محلية، لكنهم لا يرون فيها خطة استراتيجية قابلة للتطوير".
ويقول أحد الضباط: "طالما أن الأمر محلي ويفيدنا تكتيكيا، لا مانع، لكن هذه العصابات لا يمكن أن تشكل بديلا طويل المدى لحماس. إذا أردنا بديلا حقيقيا، فعلينا التعاون مع دول في المنطقة لبناء منظومة حكم مدنية بديلة".