آخر تحديث للموقع :
الأحد - 22 يونيو 2025 - 10:04 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الاجنبية في العاصمة عدن وصنعاء وحضرموت
تعرف على اسعار الاسماك اليوم في العاصمة عدن
نشرة أسعار اللحوم والمواشي بالعاصمة عدن اليوم الأحد
الجالية الجنوبية بالسعودية ودول الخليج تنعي الشيخ عيدروس النقيب
مجهولون يغتالون مواطنا بأبين
اغتيال 3 قادة بالحرس الثوري بينهم المسؤول عن نقل الأسلحة للحوثيين
انهيار قياسي للريال اليمني وتحذيرات من تداعيات اجتماعية واقتصادية كارثية
تحركات لتدارك قضية "أميرة محمد" بإعادة أموال الضحايا
جماعة الحوثي: على واشنطن تحمل تبعات هجومها على المواقع النووية في إيران
من هو سعيد إيزادي الذي اغتالته إسرائيل؟
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
تحركات لتدارك قضية "أميرة محمد" بإعادة أموال الضحايا
أخبار محلية
الأحد - 22 يونيو 2025 - الساعة 04:52 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/الأيام
بدأ مقربون من الشاب المقبوض على خلفية قضية الابتزاز الإلكتروني المرتبطة بالحساب الوهمي الشهير "أميرة محمد"، تحركات مكثفة لإغلاق الملف قضائيًا، عبر التفاوض مع الضحايا وإقناعهم بالتنازل مقابل استعادة أموالهم.
وبحسب ناشطين على مواقع التواصل، فإن مقربين من المتهم، الذي كشفت التحقيقات أنه يقف خلف واحدة من أبشع شبكات الابتزاز الإلكتروني في اليمن، باشرت التواصل مع عدد من الضحايا، وعرضت عليهم مبالغ مالية لاسترداد ما دفعوه، في مسعى منها لتقليل عدد الشكاوى المقدمة ضده.
وتأتي هذه الخطوة عقب الكشف الرسمي عن تفكيك الشبكة التي يديرها الشاب بمعاونة فتاتين وأحد أقاربه، والتي استطاعت خلال سنوات ابتزاز العشرات بملايين الريالات، مستخدمة صوتًا نسائيًا ورسائل عاطفية وصورًا خاصة للإيقاع بضحاياها.
ووفق مصادر أمنية، فإن عدد البلاغات الرسمية حتى الآن لم يتجاوز اثنين، رغم أن الأرقام الحقيقية للضحايا يُعتقد أنها بالمئات، حيث يتردد الكثيرون عن التقدم ببلاغات خشية الفضيحة أو الإحراج الاجتماعي، وهو ما يحاول المقربون استغلاله للتوصل إلى تسويات خارج إطار العدالة.
وتشهد مواقع التواصل انفجارًا من ردود الفعل الغاضبة، وسط دعوات للنيابة العامة والأجهزة الأمنية بعدم التهاون أو التساهل مع هذه القضية، التي وُصفت بأنها "قضية رأي عام" بامتياز، تعكس مدى استغلال آلام الناس وغياب الوعي الإلكتروني في بيئة هشة.
في المقابل، يرى حقوقيون أن تحركات الأسرة تؤكد وجود أموال منهوبة يمكن استعادتها، وهو ما يعزز فرص النيابة في تتبع الشبكة واستعادة الأموال العامة والخاصة، لكنهم يحذرون من أن أي تسوية خارج نطاق القضاء تُعد انتكاسة كبيرة في وجه العدالة، وتشجيعًا للمزيد من شبكات الاحتيال الإلكتروني.