آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 09 يوليو 2025 - 05:15 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
الأستاذ محمد حسين الحاج..تاريخ تربوي وتعليمي وضاء وسيرة نجاح تستحق الإشادة
تدشين دورة تدريبية لمتطوعات التثقيف الصحي في مودية بأبين حول تحصين الأطفال ضد شلل الأطفال
بسبب السياسة.. أغنى رجل في العالم يخسر 14 مليار دولار في يوم واحد!
أبو شباب يزعم ارتباطه بالسلطة الفلسطينية.. بعدما أقر بتنسيقه مع إسرائيل
ضبط رئيس فرع الأمن السياسي في دمشق.. "متورط بجرائم حرب"
شفطه المحرك.. وفاة عامل أثناء إقلاع طائرة إيطالية
مدير آثار لحج يرفض تسليم قطع أثرية إلا بعد تعويضه بـ 20 مليون ريال
هجوم مسلح يدفع مصنع أسمنت الوحدة في أبين للتهديد بالتوقف وتسريح العاملين
نصب قطاعين في شبوة لشاحنات الغاز والنفط احتجاجا على مقتل شاب في مأرب
الانتقالي: نرفض تحركات برلمان صنعاء في الجنوب
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
ضبط رئيس فرع الأمن السياسي في دمشق.. "متورط بجرائم حرب"
عربية وعالمية
الأربعاء - 09 يوليو 2025 - الساعة 04:31 ص بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية/متابعات
أعلنت وزارة الداخلية السورية، الثلاثاء، إلقاء القبض على ضابط رفيع شغل مناصب عديدة لدى جهاز الأمن السياسي في عهد نظام الأسد وكان آخرها رئيس فرع الأمن السياسي بدمشق.
وجاء في بيان صادر عن الداخلية السورية: "بعملية أمنية دقيقة، تمكنت مديرية الأمن الداخلي في منطقة تلكلخ بريف حمص، من إلقاء القبض على العميد المجرم رياض حمدو الشحادة".
وبحسب البيان، فإن الشحادة شغل عدة مناصب رفيعة في عدد من المحافظات، وكان آخرها رئيس فرع الأمن السياسي في دمشق، ويُشتبه في تورطه بارتكاب جرائم حرب جسيمة بحق المدنيين، من بينها عمليات تصفية لعدد كبير من المعارضين، بينهم نساء، إضافة إلى حملات اعتقال تعسفية جرت بتعليمات مباشرة منه.
وأكدت الجهات المعنية أنه قد تم إحالته إلى القضاء المختص، لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقه، في إطار سعي المؤسسات القضائية إلى محاسبة المتورطين في الانتهاكات ضد الشعب السوري.
تأتي هذه الخطوة ضمن سلسلة إجراءات تهدف إلى "تحقيق العدالة ومحاسبة المسؤولين عن الانتهاكات"، وسط مطالبات شعبية وحقوقية مستمرة بمحاكمة المتورطين بملفات القمع والتصفية خلال سنوات حكم الأسد.
ومنذ سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر 2024، تمكنت القوات السورية من اعتقال عدد كبير من المتورطين في انتهاكات بحث معارضين للنظام خلال السنوات الماضية.
كما كشفت تقارير أممية وحقوقية أن نظام الأسد كان يمارس انتهاكات واسعة، بحق السوريين المعارضين لبقاء بشار الأسد في السلطة حيث جرى اكتشاف مقابر جماعية عقب سقوط النظام.