آخر تحديث للموقع :
الخميس - 10 يوليو 2025 - 12:10 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
سان جيرمان يطرد ريال مدريد من المونديال برباعية مهينة
تواصل مرحلة الاختبارات الأولية للاعبي منتخب الشباب بمعسكر صنعاء
وزارة الأوقاف توجه بالتحذير من خطر المخدرات وتدعو لدور مجتمعي لحماية الأجيال
وزير الداخلية يشيد بيقظة الأجهزة الأمنية في منفذ صرفيت ومطار عدن الدولي
المسبحي: وزارة الكهرباء تفتح باب الاستثمار.. وتغلق أبواب الشفافية
سلطات صنعاء تحدد موعد إعدام الممرضة الهندية "بريا"
اللواء الوادعي يسلّم قيادة محور البقع وألوية التوحيد: "أغادر الموقع.. لا المبدأ"
رحيل المناضل محمد علي هيثم
السقطري والحريزي يناقشان مشاريع التنمية مع قيادة السلطة المحلية بمحافظة المهرة
وزارة الأوقاف تحذر من خطر المخدرات وتدعو لدور مجتمعي لحماية الأجيال
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
عالم روسي يوضح سبب تزايد وتيرة الأعاصير
منوعات
الأربعاء - 09 يوليو 2025 - الساعة 08:06 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
يشير البروفيسور أليكسي يوراسوف إلى أن وتيرة الأعاصير والزوابع وشدّتها قد ازدادت بشكل ملحوظ خلال العقدين الماضيين على مستوى العالم.
ووفقا له، تنشأ هذه الظواهر نتيجة عدم الاستقرار الديناميكي الحراري والتسخين غير المتساوي للكتل الهوائية والمائية. ولهذا السبب، غالبا ما تتشكل الأعاصير والزوابع فوق المحيطات، لكنها قد تحدث أيضا فوق اليابسة.
ويشير البروفيسور إلى أنه، وفقا للفرضيات الحالية، تعود الزيادة في عدد الأعاصير وأحيانا شدّتها في السنوات الأخيرة إلى ظاهرة الاحتباس الحراري، التي تؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة سطح المحيطات. ومع ذلك، فإن آليات هذا التأثير لا تزال قيد الدراسة.
ويقول:
"إذا درسنا تأثير هذه الظواهر على القارات، فسنجد أن الغابات تمثل أساس الاستقرار الديناميكي الحراري للكتل الهوائية قرب سطح الأرض. وعند إزالة الغابات، قد يحدث ما يُعرف بتأثير نفق الرياح، مما يؤدي إلى زيادة في تواتر الأعاصير وقوتها التدميرية. ويظهر هذا بشكل واضح في مناطق السهوب والصحارى، حيث تكثر هذه الظواهر المناخية."
أما في المدن، فيُعد البناء العشوائي عامل خطر إضافي، لأنه لا يراعي تأثير نفق الرياح الذي قد ينشأ نتيجة تجاهل اتجاهات الرياح الطبيعية.
ويتابع:
"قد يؤدي ذلك إلى زيادة كبيرة في سرعة الرياح، مما يمنحها طابع الزوابع ويساعد على تشكّل الدوامات، بما في ذلك الأعاصير. ومن المهم الإشارة إلى أن الآليات الدقيقة لتكوّن الأعاصير لم تُدرس بالكامل بعد، ولا تزال الأبحاث في هذا المجال مستمرة."
ويضيف:
"تُتيح تقنيات الرصد الحديثة، بما في ذلك أنظمة الأقمار الصناعية وشبكات الاستشعار الموزعة، القدرة على التنبؤ بالظواهر الخطيرة بدقة أكبر. وتحتاج هذه المشكلة إلى مقاربة شاملة — تبدأ من استعادة الغطاء النباتي بعد عمليات إزالة الغابات، وتنتهي بوضع حلول هندسية مخصصة لكل حي سكني في المدن."