آخر تحديث للموقع :
الخميس - 10 يوليو 2025 - 12:10 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
سان جيرمان يطرد ريال مدريد من المونديال برباعية مهينة
تواصل مرحلة الاختبارات الأولية للاعبي منتخب الشباب بمعسكر صنعاء
وزارة الأوقاف توجه بالتحذير من خطر المخدرات وتدعو لدور مجتمعي لحماية الأجيال
وزير الداخلية يشيد بيقظة الأجهزة الأمنية في منفذ صرفيت ومطار عدن الدولي
المسبحي: وزارة الكهرباء تفتح باب الاستثمار.. وتغلق أبواب الشفافية
سلطات صنعاء تحدد موعد إعدام الممرضة الهندية "بريا"
اللواء الوادعي يسلّم قيادة محور البقع وألوية التوحيد: "أغادر الموقع.. لا المبدأ"
رحيل المناضل محمد علي هيثم
السقطري والحريزي يناقشان مشاريع التنمية مع قيادة السلطة المحلية بمحافظة المهرة
وزارة الأوقاف تحذر من خطر المخدرات وتدعو لدور مجتمعي لحماية الأجيال
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
طبيبة توضح خطورة تقبيل الأطفال على الشفاه
منوعات
الأربعاء - 09 يوليو 2025 - الساعة 08:08 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
أفادت الدكتورة يوليا فينوكوروفا، أخصائية علم النفس، بأن تقبيل الأطفال والمراهقين على الشفاه أمر غير مقبول.
وتطرح الدكتورة فينوكوروفا تساؤلا مهما: هل التقبيل علامة على الحنان أم انتهاك للمساحة الشخصية؟
يُجمع علماء النفس على أن التقبيل يمكن أن يكون مؤشّرا على وجود علاقة عاطفية قوية، ووسيلة لتعزيز المشاعر الإيجابية وإفراز هرمونات مفيدة تؤثر بشكل إيجابي على جهاز المناعة وصحة الجسم العامة.
لكن، وفقا لها، قد تنتهك القبلة في بعض الأحيان حدود الشخص.
وتوضح: "فهم الحدود أمر بالغ الأهمية في هذا السياق. فعلى سبيل المثال، إذا قبّل أحد الوالدين الطفل على الشفاه أو الخد دون استئذان، أو عانقه أو سمح للآخرين بذلك، فإن ذلك قد يُشكل اختراقا لحدود الطفل. المسألة لا تتعلق بالقبلة بحد ذاتها، بل بالرسالة النفسية التي توحي بأن جسد الطفل ليس له خصوصية أو أهمية. ومع مرور الوقت، قد يؤدي هذا إلى شعور داخلي بالضعف أو التواضع المفرط: وكأن الآخرين يملكون الحق في فعل أشياء بي لا أرغب بها."
وتُقر فينوكوروفا بأن التقبيل يُعتبر في كثير من العائلات تصرفا محببا وإيجابيا، وغالبا ما يُنظر إليه كرمز للحنان، لا يحمل إلا النوايا الطيبة.
لكنها تُضيف: "الأطفال حتى سن الثالثة لا يميزون أنفسهم من حيث الجنس، وبالتالي فإن التقبيل من قبل أحد الوالدين لا يحمل أي دلالة جنسية بالنسبة لهم. أما المراهقون، فهم يمرون بمرحلة بناء الهوية، ويدركون ذواتهم وحدودهم الشخصية بشكل متزايد، ويُظهرون أحيانًا تمردا طبيعيا. ولهذا السبب، يجب تجنّب أي سلوك قد يُفسر لديهم على أنه انتهاك لخصوصيتهم الجسدية أو العاطفية."