آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 02 يوليو 2025 - 11:20 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
إعلان مناقصة دولية بتمويل كويتي لتنفيذ مشروع كلية مجتمعية في سقطرى
أسعار صرف العملات الاجنبية مقابل الريال اليمني اليوم في العاصمة عدن وصنعاء
ترامب: إسرائيل وافقت على شروط وقف النار لـ60 يوماً وآمل أن تقبل حماس
شيخ القرآن صالح حنتوس يستشهد بعد حصار وقصف منزله في ريمة
عدن.. المدينة التي تنام على الجوع وتصحو على قرارات كاذبة
أبين في ظلام لليوم الثامن واتهامات للحكومة بالتقاعس وابتزاز السكان عبر الجبايات
تبرير أمني مثير للدهشة.. كيف انتحر سجين بمسدس داخل مقر أمني بلحج؟
لعكب في شبوة.. تحالفات جديدة أم إعادة المحافظة إلى فوهة المواجهات
اليمنية تُعيد طائرتها "مكسورة الجناح" إلى الخدمة
قاذفات بي-2 في اليمن.. هل يحضّر ترامب ونتنياهو مفاجأة للحوثيين؟
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
القايننشال تايمز : المكسيك وإسبانيا إلى تضميد جراح الماضي
علوم وتقنية
السبت - 30 مارس 2019 - الساعة 11:44 ص بتوقيت اليمن ،،،
المكسيك تواجه مشاكل اقتصادية واجتماعية
الوطن العدنية\متابعات
ونشرت صحيفة القايننشال تايمز مقالا تدعو فيه المكسيك وإسبانيا إلى تضميد جراح الماضي.
تقول الفايننشال تايمز إن دعوة الرئيس المكسيكي، أندرياس مانيول لوبيز أوبرادور، إسبانيا للاعتذار بسبب غزوها المكسيك منذ 500 عام يبدو محاولة لتحقيق مكاسب سياسية من قضايا غارقة في القدم. وأصبحت الدعوة أكثر من مجرد تظلم.
وينتمي الرئيس المكسيكي إلى اليسار، ويطالب أيضا باعتذار من البابا فرانسيس باسم الكنيسة الكاثوليكية. فقد أدى العديد من القساوسة دورا في غزو المكسيك الذي تم بالسيف والصليب.
وقتل الآلاف من السكان الأصليين في الغزو أو بسبب الأمراض التي جاء بها الإسبان من أوروبا. وقال الرئيس إن المخالفات التي اقترفت وقتها هي مخالفات تسمى حقوق الإنسان.
ويقول أوبرادور إنه لا يسعى إلى الحصول على تعويضات مادية.
ويواجه الرئيس المكسيكي العديد من المشاكل في البلاد، من بينها الوضع الاقتصادي المتردي وموجة الاضرابات المتكررة، فضلا عن استشراء الفساد والحرب على المخدرات. والاتهامات الموجهة للخارج إنما هي محاولة يائسة لتشتيت الانتباه لهذه المشاكل.
وتأتي هذه القضية تزامنا مع السياسة الأمريكية العدائية على الحدود مع المكسيك.
وترى الصحيفة أن السياسيين الإسبان عليهم التحلي بضبط النفس. فقد رد بعضهم بغضب، واتهموا الرئيس المكسيكي بإهانة الشعب الإسباني عندما وصف الغزو الإسباني بالبربرية.
وتضيف أن المكسيك وإسبانيا عليهما التركيز على إيجابيات التاريخ المشترك بينهما. فقد استقبل المكسيكيون آلاف الإسبان الهاربين من الحرب الأهلية في الثلاثينات أحسن استقبال. والكثير من المكسيكيين يفتخرون ثقافتهم وتاريخهم المختلط بين السكان الأصليين والأوروبيين.