آخر تحديث للموقع :
الأربعاء - 16 يوليو 2025 - 12:18 ص
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
استقالة بن مبارك: قرار شجاع في وجه منظومة فاسدة
أمن ابين يلقي القبض على أحد منفذي إطلاق النار وسط سوق زنجبار
انطلاق أنشطة مشروع الشهادات الدولية المهنية في التدريس (IPTC) بعدن
السفير الياباني يشيد بدور ميناء عدن الاستراتيجي خلال زيارة تفقدية لمشاريع ممولة من طوكيو
صدور قرار رئاسي بتعيين القاضي سهل في هذا المنصب
حين تختنق الكرامة بنبتة
بدء صرف مرتبات اللواء الأول حماية رئاسية لشهر مايو
بدء صرف مرتبات المبعدين العسكريين المنتسبين للداخلية عبر القطيبي
بدء صرف مرتبات وزارة الدفاع لشهر مايو عبر بنك القطيبي
تدشين صرف مرتبات الجيش لشهر مايو عبر البنوك
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
فراش الإعدام ما فيه رجعة.. المسبحي يطلق صرخة توعية في وجه الجريمة
اخبار وتقارير
الأربعاء - 30 أبريل 2025 - الساعة 07:17 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
أطلق الكاتب الصحفي محمد المسبحي صرخة توعية مؤثرة عبر منشور على صفحته في فيسبوك، عقب تنفيذ عدد من أحكام القصاص في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظات أخرى محررة.
وقال المسبحي إن كل حكم قصاص يحمل وراءه وجعًا ودمعة وقصة تقطع القلب، مؤكدًا أن رسالته ليست للمدانين الذين أصبحوا بين يدي الله، بل للشباب الذين ما يزالون يظنون أن القتل رجولة، وأن الدم بلا قيمة.
وأشار إلى أن القاتل في الغالب يكون ضحية نفسه، لكنه لا يكون الضحية الوحيدة، موضحًا أن "الضحايا الحقيقيين هم الأرواح التي راحت، والأمهات التي لا يغمض لهن جفن، والبيوت التي تحولت إلى خراب وحزن دائم."
وختم المسبحي رسالته بنصيحة حزينة ومباشرة قائلاً: "راجع عقلك قبل لا تتهور وتخرب حياتك وتحرق حياة ناس ما لهم ذنب... فراش الإعدام ما فيه رجعة، وساعة الندم ما عاد تنفع.".