آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 19 مايو 2025 - 02:12 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
المسبحي: عدن تتعرض لتهجير ناعم بسلاح الانهيار الخدمي وغلاء المعيشة
رئيسة "النساء المستقلات" تلتقي بقيادات امريكية ودولية لبحث الانتهاكات الحوثية والدور الايراني في اليمن
أمن المهرة يضبط مطلوبين في قضايا قتل في عمليتين منفصلتين
الشركة اليمنية للغاز تباشر مشروع استبدال اسطوانات الغاز التالفة بمأرب
السيد يكتب: الشيخ بشير المضربي رجل المواقف الصعبة وأمل اليمنيين في الخلاص
ثورة النسوان تتواصل في أبين | وقفة احتجاجية لنساء شقرة تنديدا بتردي الخدمات
الضالع تبدأ خطوات فتح الطريق مع صنعاء
نبش قبر متوفٍ بعد 5 أيام من دفنه بأبين
أبين.. إقالة المعكر من قيادة اللواء السادس دعم وإسناد وتعيين معكر آخر بدلا عنه
البحوث الفلكية تحدد موعد أول أيام عيد الأضحى المبارك
مقالات وكتابات
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
نقطة نظام!!
سعيد الحسيني
الإنتقالي شاهد ما شافش حاجة
أ. علي ناصر الحنشي
أبو مشعل (الكازمي) يستحق أن نرفع له القبعة
سعيد الحسيني
عندما كان خصمنا رجل كُنا في نظره ثوّار بحجم قضيتنا
سالم الحنشي
المزيد
أسر تبيع منازلها وتغادر للخارج...
المسبحي: عدن تتعرض لتهجير ناعم بسلاح الانهيار الخدمي وغلاء المعيشة
أخبار محلية
الإثنين - 19 مايو 2025 - الساعة 02:12 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية / خاص
قال الكاتب الصحفي محمد المسبحي في منشور له على صفحته في "فيسبوك"، إن مدينة عدن تتعرض لما وصفه بـ"أبشع عملية تهجير ناعم في التاريخ الحديث"، مشيرًا إلى أن ذلك يحدث بسلاح المعاناة اليومية، وانعدام الخدمات، وارتفاع وتيرة الحرمان المعيشي.
وأوضح المسبحي أن كثيرا من الأسر اضطرت لبيع منازلها ومغادرة المدينة، ليس حبًا في الهجرة، بل لأن "البقاء في هذه المدينة أصبح مستحيلاً"، مؤكدًا أن الحياة تُسحق فيها كل يوم "بصمت قاتل وسيناريو مدروس".
وتعيش عدن والمحافظات المحررة وضعًا اقتصاديًا متدهورًا، في ظل انهيار الخدمات، وتدهور مستوى المعيشة، وغلاء الأسعار، خصوصًا مع تزايد ساعات انقطاع الكهرباء التي وصلت – بحسب الأهالي – إلى عشر ساعات انطفاء مقابل ساعتين فقط من التشغيل، في أجواء شديدة الحرارة وصفت بـ"القاتلة".
ومع اشتداد الأزمة، خرجت النساء أولاً، ثم تبعهن الرجال، في تظاهرات غاضبة تطالب بتحسين الأوضاع المعيشية وتندد بتردي الخدمات، غير أن هذه الاحتجاجات – بحسب شهود – قوبلت بالقمع، وتم منعها في عدة مناطق، ما أثار حالة من الغضب الشعبي المتصاعد.