آخر تحديث للموقع :
الإثنين - 21 يوليو 2025 - 11:40 م
هيئة التحرير
من نحــن
إتصـل بـنا
اخبار وتقارير
|
محلية
|
أبين
|
رياضة
|
عربية وعالمية
|
حوارات
|
اقتصاد
|
قصص الشهداء
|
ثقافة وفن
|
علوم وتقنية
|
آراء
|
مجتمع مدني
|
إتصل بنا
|
براهيم دياز فى مفترق طرق من جديد مع ريال مدريد
لتعويض كروس.. ريال مدريد يخطط لضم رودري
باريس سان جيرمان يخطط لصفقة تبادلية مع يوفنتوس
رسميا.. مانشستر يونايتد يضم الكاميروني برايان مبيومو حتى 2030
الوصابي يناقش نتائج زيارة اللجنة الوزارية إلى مصر والجزائر بحضور ممثل مؤسسة العون
جامعة المهرة تعلن التقويم الجامعي للعام 2025/2026م
تصريحات بن بريك..كالعربة التي تسبق الحصان وخطة "المئة يوم" وُلدت ميتة
ياسر الأعسم يفتح النار على فساد المسؤولين في عدن
ترامب ينشر فيديو عن "اعتقال" أوباما من داخل البيت الأبيض ويثير تفاعلا
"عار على البشرية".. ملك بلجيكا يندد بالانتهاكات في غزة في تصريحات غير معتادة
مقالات وكتابات
لا نجاح لعربة تجر الحصان يا بن بريك..!!!
محمد المسبحي
باعوا الأرض بموكب..!!!
محمد المسبحي
عدن... الوجع الممتد على خشبة الفساد
محمد المسبحي
نكتب لنمنع المزيد من البكاء
محمد المسبحي
روبن ويليامز: أضحك الملايين ولم يضحك نفسه
د. علي عبدالله الدويل
التصعيد الأمريكي.. إدارة صراع لا إنهاء حرب!!!
محمد المسبحي
أمريكا وإيران.. عداوة مزيفة ومصالح مشتركة!!!
محمد المسبحي
بن مبارك: رجل الدولة في زمن الغدر والفساد
محمد المسبحي
المزيد
خطر كبير يهدد شريحة واسعة من الرجال حول العالم!.. كيف ولماذا؟
منوعات
الإثنين - 21 يوليو 2025 - الساعة 07:57 م بتوقيت اليمن ،،،
الوطن العدنية /متابعات
كشفت دراسة علمية غير مسبوقة، تعد الأكبر من نوعها، عن ظاهرة نفسية مقلقة تهدد شريحة كبيرة من الرجال حول العالم.
وسلطت الدراسة الضوء على الآثار المدمرة لانهيار العلاقات الزوجية على الصحة النفسية للذكور، في كشف يعيد تعريف مفهوم الألم العاطفي ويطرح تساؤلات عاجلة حول أنظمة الدعم النفسي والاجتماعي.
ووجدت الدراسة أن الرجال المنفصلين عن زوجاتهم معرضون لخطر الانتحار بنسبة تصل إلى 4.8 ضعف مقارنة بالرجال المتزوجين، مع ارتفاع الخطر إلى 9 أضعاف بين الرجال تحت سن 35 عاما.
وجاءت هذه النتائج الصادمة بعد تحليل بيانات 75 دراسة شملت أكثر من 106 ملايين رجل في 30 دولة حول العالم.
ويرجع الباحثون هذه الظاهرة المقلقة إلى مزيج معقد من العوامل النفسية والاجتماعية والثقافية. فعندما تنهار العلاقات، يواجه العديد من الرجال عاصفة عاطفية لا يعرفون كيف يتعاملون معها - حزن عميق يختلط بالخجل والشعور بالذنب، وفقدان يبدو وكأنه لا ينتهي، لكن الثقافة الذكورية السائدة تفرض عليهم كبت هذه المشاعر بدلا من التعبير عنها، ما يحول الألم الطبيعي إلى معاناة صامتة تتراكم في الظلام.
وتتفاقم المأساة بسبب العزلة الاجتماعية التي يعانيها العديد من الرجال بعد الانفصال. فخلال العلاقة، يميل الرجل إلى التركيز على شريكته كمركز لدعمه عاطفيا، وغالبا ما يهمل بناء شبكات دعم خارجية. وعندما تنتهي العلاقة، يجد نفسه وحيدا في مواجهة العاصفة، دون مرفأ آمن يلجأ إليه.
والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الفترة الأكثر خطورة هي الأشهر الأولى بعد الانفصال، حين يكون الألم في ذروته بينما تكون شبكات الدعم في أدنى مستوياتها. وفي لحظة اليأس هذه، قد يسمع الرجل نصائح مثل "كن رجلا"، وهي عبارات تبدو تشجيعية لكنها في الواقع تزيد من شعوره بالعجز والوحدة.
لكن الأمل لا يزال موجودا، حيث تشير الأبحاث إلى أن الدعم البسيط يمكن أن ينقذ الأرواح.